0 تصويتات
بواسطة (1.7مليون نقاط)

من هو النبي الذي قال عنه ربه (ما كان يهودياً ولا نصرانياً ولكن كان حنيفاً ملسماً )

حل السؤال من هو النبي الذي قال عنه ربه (ما كان يهودياً ولا نصرانياً ولكن كان حنيفاً ملسماً ) ؟

 موسى عليه السلام

 عيسى عليه السلام

 إبراهيم عليه السلام

نرحب بكم بكل حب وشغف في موقعكم الصرح العلمي الذي يساعد المجتمع التعليمي بكافة أطيافه على النمو والتطور ومواكبة العلم ومواصلة التعلم، وتطوير الطالب ورفع مستواه الدراسي، كما يساعد الطالب في حلول المواد الدراسية وفهمها بشكل أفضل، مما يؤدي إلى تحقيق النجاح الشخصي والأكاديمي، وتخرج جيل متميز يساعد ويساهم في خدمة المجتمع وبناء الوطن، ونتابع معكم حل السؤال:

من هو النبي الذي قال عنه ربه (ما كان يهودياً ولا نصرانياً ولكن كان حنيفاً ملسماً )؟ 

الاجابه المعتمده زوارنا الاعزاء هي :

ابراهيم عليه السلام.

مجادلتهم من ثلاثة أوجه. 

  • أحدها: أن جدالهم في إبراهيم جدال في أمر ليس لهم به علم، فلا يمكن لهم ولا يسمح لهم أن يحتجوا ويجادلوا في أمر هم أجانب عنه وهم جادلوا في أحكام التوراة والإنجيل سواء أخطأوا أم أصابوا فليس معهم المحاجة في شأن إبراهيم.
  •  الوجه الثاني: أن اليهود ينتسبون إلى أحكام التوراة، والنصارى ينتسبون إلى أحكام الإنجيل، والتوراة والإنجيل ما أنزلا إلا من بعد إبراهيم، فكيف ينسبون إبراهيم إليهم وهو قبلهم متقدم عليهم، فهل هذا يعقل؟! فلهذا قال { أفلا تعقلون } أي: فلو عقلتم ما تقولون لم تقولوا ذلك. 
  •  الوجه الثالث: أن الله تعالى برأ خليله من اليهود والنصارى والمشركين، وجعله حنيفا مسلما، وجعل أولى الناس به من آمن به من أمته، وهذا النبي وهو محمد صلى الله على وسلم ومن آمن معه. 

2 إجابة

0 تصويتات
بواسطة (1.7مليون نقاط)
 
أفضل إجابة
من هو النبي الذي قال عنه ربه (ما كان يهودياً ولا نصرانياً ولكن كان حنيفاً ملسماً )؟

الاجابه المعتمده زوارنا الاعزاء هي :

ابراهيم عليه السلام.

مجادلتهم من ثلاثة أوجه.

أحدها: أن جدالهم في إبراهيم جدال في أمر ليس لهم به علم، فلا يمكن لهم ولا يسمح لهم أن يحتجوا ويجادلوا في أمر هم أجانب عنه وهم جادلوا في أحكام التوراة والإنجيل سواء أخطأوا أم أصابوا فليس معهم المحاجة في شأن إبراهيم.

 الوجه الثاني: أن اليهود ينتسبون إلى أحكام التوراة، والنصارى ينتسبون إلى أحكام الإنجيل، والتوراة والإنجيل ما أنزلا إلا من بعد إبراهيم، فكيف ينسبون إبراهيم إليهم وهو قبلهم متقدم عليهم، فهل هذا يعقل؟! فلهذا قال { أفلا تعقلون } أي: فلو عقلتم ما تقولون لم تقولوا ذلك.

 الوجه الثالث: أن الله تعالى برأ خليله من اليهود والنصارى والمشركين، وجعله حنيفا مسلما، وجعل أولى الناس به من آمن به من أمته، وهذا النبي وهو محمد صلى الله على وسلم ومن آمن معه.
0 تصويتات
بواسطة
إبراهيم عليه السلام

اسئلة متعلقة

0 تصويتات
1 إجابة
0 تصويتات
2 إجابة
0 تصويتات
1 إجابة
0 تصويتات
1 إجابة
منصة موقع الصرح العلمي ثقافي تعليمي تربوي يسعي لأثراء المحتوي العربي وتنوير العقول العربية بالمعلومات الصحيحة والدقيقة، كل ذلك من خلال كادر الصرح العلمي التعليمي.
...